16 يونيو 2011

عطلة الصيف فرصة جيدة لبدء مشروع قراءة مفيد وممتع للأطفال، وبمناسبة قدومها يقترح "كن حراً" مشاركة أطفالنا قراءة كتاب أنا طفل قوي وذكي وآمن" الذي يساعد على توصيل مهارات الحماية للطفل. حيث أن مشاركتنا لهم القراءة تسهل عليهم استيعاب تلك المهارات وتأكيدها في أذهانهم من جانب، وتخلق حلقات تواصل مميزة بيننا وبينهم ما يجعل القراءة بالنسبة إليهم أكثر متعة من جانب آخر.

28 يونيو 2011

انتهى "كن حراً" من اعداد خطته المبدئية للعام الدراسي المقبل، واضعاً بعين الاعتبار جميع الطلبات التي تلقاها من مختلف الجهات التعليمية، من معاهد، مدارس، جامعات، والتي تشمل ورش عمل للطلاب والطالبات، وورش تدريب المدرب إلى جانب الطلبات المتعلقة بالخدمات الاستشارية للعام الدراسي المقبل.

10 يونيو 2011

كعادته في كل صيف، بدأ "كن حراً" برنامجه الصيفي المتمثل في مجموعة من ورش العمل الممتعة التي تساعد الأطفال على اكتساب مهارات جديدة في جو من المرح والإبداع. ويبلغ عدد الورش 8 ورش عمل تحتوي كل منها على مهارات تساعد الطفل على التعامل مع نفسه ومع الآخرين بشكل أكثر ايجابية. واستقبلت هذه الورش الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 5-7 سنوات، ومن 8 إلى 10 سنوات.

7 سبتمبر 2011

تلقى كتاب "أنا طفل قوي وذكي وآمن" بلغة برايل، وهو كتاب يضم مهارات الحماية الأساسية من الاعتداء، اهتماماً واسعاً من المؤسسات التي تعنى بالأطفال ذوي الإعاقة البصرية. وقد تم طلب نسخ من هذا الكتاب من قبل مؤسسات مختلفة في الوطن العربي، خاصة مع شح المواد الموجهة للأطفال والمراهقين ذوي الإعاقة البصرية, بلغة برايل.

13 يونيو2011

قدم "كن حراً" ورشتين تدريبيتين لكل الفئات المشاركة في البرنامج الصيفي الذي نظمه والذي يهدف لتدريب الأطفال على مهارات التعامل مع الذات ومع الآخرين بما يساهم في بناء شخصيتهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم. حيث ركزت الورشة الأولى "أنا إنسان مهم" على أهمية الإنسان بشكل عام، وأنّ كلّ طفل وجوده مهم ومحترم، فكل طفل هو إنسان خلقه الله تعالى وهو مؤثر في الحياة وكذلك الآخرين.

20 يونيو 2011

تناولت ورش الأسبوع الثالث للبرنامج الصيفي والذي يقدمه "كن حراً"، مفهومان مهمان للأطفال. المفهوم الأول هو التفكير قبل اتخاذ القرار، والذي تناولته ورشة "أفكر ثم أقرر". تعرف الأطفال من خلال الورشة إلى معنى القرار، تأثير القرارات على الحياة اليومية للأطفال، والمهارات اللازمة لاتخاذه.

27 يونيو 2011

اختتم "كن حراً" برنامجه الصيفي لهذا الأسبوع بورشتين تدريبيتين للأطفال، حيث تطرقت الأولى لمفهوم التشارك مع الآخرين، والتي من خلالها تدرب الأطفال على كيفية تحديد الأهداف الحياتية الصغيرة، واكتشاف جوانب الاشتراك في تلك الأهداف بينهم وبين أقرانهم والعمل معاً لتحقيقها، فالعمل المشترك للوصول لهدف ما قد يزيد من جودة العمل وسرعة انجازه وتبادل التجارب والخبرات وتقوية العلاقات بين الأطفال.

3 أغسطس 2011

من خلال عمل برنامج "كن حراً" في مجال الطفولة والتعامل المباشر مع أولياء الأمور والمربين، وردت للبرنامج الكثير من الأسئلة التي تتمركز حول حماية الأطفال من الاعتداء والإهمال، وبناء شخصية الطفل، وتأثير العلاقات الأسرية على الأطفال والمراهقين، ومهارات الوالدية، وترسيخ العلاقة بين الآباء والأبناء، وغرس القيم والمبادئ بطرق عملية في شخصية الأبناء وغيرها من المواضيع التي يهتم بها أولياء الأمور والمربين.

10 أغسطس 2011

منذ تدشين موقعه الالكتروني الجديد في شهر مايو 2011 ، استقبل "كن حراً" زواراً من مختلف قارات العالم، ليغطي بتلك الزيارات الغالبية العظمى من دول العالم، حيث ارتاده خلال الثلاثة أشهر الماضية زوار من دول مختلفة منها:

البحرين، السعودية، الولايات المتحدة، مصر، الأردن، المغرب، المملكة المتحدة، الامارات، البرازيل، الجزائر، فلسطين، تايوان، اليمن، كندا، لبنان، عمان، تونس، هونج كونج، كوريا، جنوب افريقيا، العراق، الهند، استراليا، فرنسا، سنغافورة، روسيا، قطر، الفليبين، أوكرانيا، اليابان، الدانمارك، ماليزيا، كولومبيا، باكستان، هولندا،

14 سبتمبر 2011

يبعث "كن حراً" أفكاراً أسبوعية، من خلال تويتر، ونشرة "كن حراً" الأسبوعية، تسهم في حماية الأطفال والمراهقين من الاعتداء، وبناء شخصياتهم، وتطوير مهاراتهم. كما يتناول أفكاراً تسعى لزرع القيم الإنسانية، وإحداث تغييراً ايجابياً في المجتمع.

بإمكانك أيضاً المشاركة في هذه الأفكار الأسبوعية، بإرسال أفكار تلهم الآخرين ، بحيث لا يتجاوز عدد الأحرف في الفكرة الواحدة 140 حرفاً، لتكون مناسبة لوضعها على تويتر.

21 سبتمبر 2011

استقبل أعضاء من مجلس إدارة جمعية البحرين النسائية- للتنمية الإنسانية ومديرة "كن حراً" السيدة زابينه تاوفمان السفيرة الجديدة لجمهورية ألمانيا الاتحادية لدى مملكة البحرين، حيث تعرفت على الجمعية وبرامجها المختلفة وعلى أهداف "كن حراً" ومجالات أنشطته وانجازاته والبرامج التي يعمل على تحقيق أهدافه من خلالها، بالإضافة إلى مبادرة "حماية الأطفال الآن" التي أطلقها "كن حراً" بهدف الدفع نحو تطوير وتطبيق القوانين التي تساهم في حماية الأطفال من الاعتداء.

20 نوفمبر 2011

وجد "كن حراً" من خلال تواصله مع العديد من الطلبة سواء عن طريق الورش التدريبية التفاعلية التي يقدمها أو رسائل البريد الالكتروني التي تصله أوسائل التواصل الحديثة، عدة نواحي جديرة بالاهتمام منها:

• أن من أكثر ما يؤثر في التحصيل الدراسي للطلبة هي نواحي اجتماعية وتحديات حياتية انعكست على تحصيل الطلبة وأثرت عليهم.

• أن الطلبة يحتاجون لدعم ليس لفهم المادة التعليمية فحسب، وإنما لفهم التعامل مع متغيرات الحياة، وتجاوز التحديات.